رِوِحْ الـوِرٍدْ ~: Admin
عـدد المسآهمات : 577 تـآريخ التسجـيل : 18/02/2011 الـموقع : في قلب ح ـبيبي
| موضوع: الأبجـديــةُ العـربيــة الأربعاء مارس 09, 2011 11:29 am | |
| الأبجـديــةُ العـربيــة
أَ : أَنـا مخلـوقُُ أَعبـدُ ربىَّ ويُنادينـى صَـوْتُ أّذَانٍ يَعلُـو فى الأِرْجَـاءْ أُ : أُنْصِـتُ ثمَّ أُردًّدُ " اللهُ أكبرُ " ثم أُصَلـىَّ للرَّحمَـنِ الواحِـدِ ذِى الآلَاءْ إِ : إنَى المُسلمُ . إِسلاَمىِ للّهِ الوَاحِدِ عَلَّمنِى معنى الإِحْسانِ وبَشَّرنى بِأحَبِّ جَزَاءْ بَ : بَـابُ الخيْـرِ بَديـعُ الصُّنْـع وهو بَشِيـرُ الجنَّـةِ والنَّعْمـاءْ بُ : بًـورِكَ فيمن يعْمـلُ خَيراً .. بُلِّــغَ مرْتَبـةَ السُّعّــداءْ بِ : بِعِلَـمٍْ يسْعَى ينْفَعُ قَوْمـاً .. وهو بمَالٍ يرفُقُ بالناسِ الفُقراء تَ : تّـمَّ الَّسعْدُ إذا أيْقَنـاَّ أنَّ تَمامَ الخلُـقِ ضِيَـاءْ تُ : تُضَاءُ النفْسُ بِحُسْنِ الخُلُقِ وتُعْصَمُ من ظَلْمـاءْ تِ : تِرْيـاقُُ يَشْفِى من تِيـهٍ ويُعالجُهـا مِنْ أدْوَاءْ ثَ : ثَـوْبُ العِفَّـةِ ثَـرْوةُ نَفْـسٍ لا يَعْدِلُهـا ثَــرَاءْ ثُ : ثُريَّـا تُضيـئُ ... القلْبَ فلا ثُغْـرةَ فيه لِأَهْـوَاءْ ثِ : ثِمَارُُ تكفُلُ كُلَّ ... الشِبعِ فلا جُوعُُ لِقبيحِ غِـذَاءْ جَ : جَميلُُ كلُّ جَمالٍ يَنْبُعُ مِنْ نَفْسٍ جَمَّلهَا حَيَـاءْ جُ : جُعِـلَ السَّتْرُ حَيـاءً مُذْ آدَمَ جُمِـعَ وحـوَّاءْ جِ : جِئَ الستْرُ بوَرَق الجنَّةِ ثم يَجِئُ حَياءً فى الأَحْياءْ حَ : حَكَمَ فَعَدَلَ فَنَام وليسْ ينامُ الحكَمُ الظالمُ فهو أَسَاءْ حُ : حُكِـمَ عليه لأنَّهُ يظْلمُ أنْ حُمِـّلَ خَوْفَ الجُبنـاءْ حِ : حِلْيـةُ مُلْكٍ تـاجُ العَـدلِ يُزيِنُ قامتَـهُ الغَـراَّءْ خَ : خَيرُ الناسِ الصَّـادقُ فى القول وفى العمل وشيمتُه عزُُّوإبـاءْ خُ : خُذِلَ .. الكاذبُ خُزِىَ بكذِبِه لا تصْديقَ لقولٍ منه أَو إِصْغاءْ خِ : خِزْىُُ يعْزِلُهُ .. يَحْقُرهُ .. فلا يَقْربُـه خِيارُ الناسِ من الأُمناءْ دَ : دَفَـق المؤمُن خُلُقَ الرحْمةِ … دَرّ وسَـالَ على البؤَسَـاءْ دُ : دُفِعُـوا إليه لرِقَّـةِ لَفْظٍ يُسمَعُ منه بدُون الكبرْ أو الإزْرَاءْ دِ : دِفءُ القلْبِ حنانُُ يجْمعُ .. يَدفعُ للحبِ الغالىَ الوضَّـاَءْ ذَ : ذَلك أمرُ اللهِ تعالى .. أَمَر بحِلْمٍ يغْلِبُ أحْقادَ البغْضَـاءْ ذُ : ذُو حِلمٍْ ورزانهِ عقْلٍ يَغْلبُ دوْماَ كُلَّ مُحاولةٍ رَعْنـاءْ ذِ : ذِهْـنُُ فَطِنُُ أقْـوىَ بحِلْمٍ مِنْ ذِهْنٍ سَفِـهَ بُسفَهـاءْ رَ : رَضِـىَ .. فحَمَد الله وأَرضْىَ النَّفـسَ بفَيْـضِ رضَـاءْ رُ : رُزِق قناَعـةَ نَفْـسٍ رُفعِـتْ ... فهـو من الشُرفَـاء رِ : رِزْقُ اللهِ رياضُ الجنَّةِ إنْ حُصِـلَ بَأَمانةِ عملٍ فيه وَفَـاءْ زَ : زَوَّدَنـا الرحَّمنُ بزَادٍ فيه النعمـةُ .. فيه الرحمةُ والنَّعمَـاءْ زُ : زُفَّ الرِزقُ إلينا .. زُرعتْ أرضُُ أجرَى الله عليها المــاءْ زِ : زِينَـةُ عيـشٍ .. فلَهُ الحمـدَ .. رَضِينَا بما قَدَّرهُ وشَـاءْ سَ : سَعِـدَ القلـبُ بعَمـلٍ إنْ أَخـذَ بأَيْـدى الضُّعَفّــاءْ سُ : سُئِلَ فأعْطَـى ..لمْ يبخَـلْ .. سُرَّ بأن سَـرَّ التعسَــاءْ سِ : سِرًّا يُعطِى .. جَهْـراً يُعطِـى سيثُـاَبُ وإنْ قَلَّ عّطّـاءْ شَ : شَبَّ الطِفلُ علىِ مَكرُمةٍ ... فهو يَشُبُّ بخَيْرِ غِطَاءْ شُ : شُـرّفَ بالتربيـة صَغيراً ... ما شُرّدَ بقبيـح ردَاءْ شِ : شِرْعةُ ربٍّ طَبَّقهـا من حَمَلَ الدِيـنَ منَ الآبَـاءْ صَ : صَـدَقَ وإنَّ الصَّـادقَ ناجٍ من زُورٍ وريـاءْ صُ : صُرِفَ عن الكَذبِ بإِيمانٍ يحفظُهُ من كلِّ بلاَءْ صِ : صِدّيقُُ فهو المُؤتَمَنُ لذوِى القُربَى أو الغُربَـاءْ ضَ : ضَبْطُ النفْسِ عِمادُ القوةِ فى أرضٍ مِحِوُرها عَنَاءْ ضُ : ضُرَّ المرءُ إذا لم يصبِرْ فى البأسـاءِ وفى الضَّـراءْ ضِ : ضِيـقُ الصَّدرِ كنايةُ ضعْفٍ يُرْدى بالضُعفـاءْ طَ : طَـابَ القصْدُ إذا طَبَّقنْا شـرْعَ اللهِ بلا إِبْطَـاءْ طُ : طُـوبُ الأرْضِ يزغْرِدُ فرحاً ويُسبِحُ بالحمْدِ ثَنَـاءْ طِ : طِيـبُ العيْشِ بطِيبِ الذِكرِ فَوْزُُ يجنْيه السُّعَـداءْ ظَ : ظَهَـر الحقُّ وزَهَقَ الباطِلُ لا يزْهَقُ حَـقُُّ ويُسَاءْ ظُ : ظُفْـرُ الحقِّ يغُوصُ بجسَدِ الباطِلِ فيُصيّرُه هَبَـاءْ ظِ : ظِـلُّ الحقِّ مَدِيدُ القُـدرةِ فى حقـلِ الشُّرفـاءْ عَ : عَلِـمَ فَنَفَعَ الناسَ بِعِلْم فهو يُجاَزَى أحْلىَ جَـزَاءْ عُ : عُبِدَ اللهُ بِعِلْمٍ مُنِحَ لآدَمَ كىْ يصْبحَ للبشَرِ وِعَـاء عِ : عِلْـمُُ لا ينْفَعُ لايبْقَى .. فهو الفانىِ بغيْرِ بَقـاءْ غَ : غَشَّ الناسَ فلم يُفْلحْ إذْ ليسَ مع المغْشُوشِ خَفَاءْ غُ : غُـرْمُُ عَادَ عليه بفِعْلِهْ مَنْ كـان بِغِشٍّ مشَّـاءْ غِ : غِـشُُّ مفْضُوحُُ صاحِبُهُ ينتشَرُ كملْعونِ وَبَـاءْ فَ : فَسـقَ الفاسِق بجَهالتِهِ لم يعْبَأْ بالطُّهْـرِ نِـدَاءْ فُ : فُجَرَ فيه العُهْرُ قبيحاً وافْتضَحَ لمَنْ راحَ وَجـاءْ فِ : فى نِسْيانِ الشرعِ يعيشُ بذَاكرةِ أصَمٍّ عمْيَـاءْ قَ : قـد أَفْلَـحَ مَـنْ كـان تقيـاًّ أدىَّ الواجِـبَ نحـو اللهِ بخَيْـرِ أَدَاءْ قُ : قُرآناً يقرؤُهُ دَواماً .. سورا آياتٍ وحروفـاَ بسم الله وألـفُُ لامُُ راءْ قِ : قِيل " اقرأ " فتلاَهُ مُحمدُ رتَّلَهُ ... ويظلُّ يُرتَّلُ تحفظُـه قلوبُ القَّـراءْ كَ :كَرمَ المـرءُ فأعطَى وأعطى مـا يكفُـلُ للخَلْـقِ عَـلَاءْ كُ : كلُُّ ينْفعُ:دينُُ..خُلُق..عِلْمُُ..مالُُ.فضْلُ الله على الكرمَاءْ كِ : كِيـلَ بِكيْـلِ الكـرَمِ النافِعِ صَارَ وسَامـاً للعُظَمـاءْ لَ : لَاَن القَلْـبُ فسَهُـلَ وَقـرُبَ فلا يحْمـلُ مَعْـنىً لعَـدَاءْ لُ : لُؤلُـؤةُُ لا تعـرِفُ صَـدَأً .. جَوْهــرةُ تزْهُـو بـلَأْلاَءْ لِ : للهِ المثلُ الأعلى فهو قريبُُ... قالَ ادعُونى إِنّى أسمَعُ كُلَّ دُعاَءْ مَ : مـا ملكـتْ نفْـسُُ من خيرْ إلا ملكتْه بُكلِّ الأجْـوَاءْ مُ : مُلْـكُ اللهِ الواسِعُ ليْس يضيِـقُ بأَرضٍ تطْلُبُ أوْ بِسمَـاءْ مِ : مِنْـه العلمُ ومنه الرِزقُ وهو الغَاِلبُ والقهَّار بلا شُركَـاءْ نَ : نَصَـر اللهُ النَّاصِـرَ دِينَـهُ جاهَد أوْفَـى وكان فِـدَاءْ نُ : نُـودِىَ لَبىَّ وكان النصّيرَ لدِين الله على خاتـمِ الأنبيـاءْ نِ : نِعْمَ المجاهدُ فى اللهِ مَنْ قام يدعو لحفظِ السلامِ وَردِّ اعتدَاءْ هـَ : هَـلِ الخُلُـقُ إلا الشَّريعـةُ تدعُـو لخيْـر الحيـاةِ بخيْـرِ اهتـداءْ هـُ : هُـوَ الخُلُـقُ إن طَـابَ بالدّيـنِ كـان السخِـىَّ مع الأَسخِيـاَءْ هـِ : هِـىِ السُحبُ تُمطِرُ بالخيرْ للمؤمنيـن وتُرْعِـدْ بالشَّـرِ للأشْقِيـاءْ وَ : وهـب اللهُ العبادَ العقولَ لتْعقِلَ مـا حولهـا مِـن دليـلٍ ومـن آلاَءْ وُ : وُهِبنَـا اختياراً لنلقَى الجزاءَ على ما اتَبعْناَ فإن كان خيراً فنِعْـمَ الجـزاءْ وِ : وِسـادةُ قَبـرٍ تشاهِـدُ تحـت الترابِ حساباً فإِماَّ الهَنَاءُ وإمَّا الشَّقـاءْ ىَ : يـا ربُّ أنت الواحدُ أنت الخالِقُ أنت المصّورُ أنت الجلالُ وأنت البَهَاءْ ىُ : يُؤنِسُ منَّا القلُوبَ تردُّد " اللهُ أكبرُ " تذكرُ اسَمكَ منه التصبُّرُ فيه الرَّجَاءْ ىِ : يِنْـعُُ يِفيـضُ بخيـرٍْ فقـد أيْنَـعَ الحـقُّ فيـه بنُـورِ السَّمَــاءْ | |
|
دلع الكون ღ مُـشرِفـة أقسـآم ღ
عـدد المسآهمات : 439 تـآريخ التسجـيل : 08/03/2011 الـموقع : على اطرآف غ ـيمة
| موضوع: رد: الأبجـديــةُ العـربيــة الخميس مارس 10, 2011 5:36 am | |
| | |
|
MisĦǿǾǿ ღ مراقب عآآم ღ
عـدد المسآهمات : 489 تـآريخ التسجـيل : 10/03/2011 الـموقع : في دلـــــ قـــلــب ــع
| موضوع: رد: الأبجـديــةُ العـربيــة الأحد مارس 13, 2011 7:57 am | |
| | |
|